التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نداء لطرد المغاربة المقيمين بشكل غير قانوني في الجزائر

وقع على العريضة إذا كنت توافق

https://www.mesopinions.com/petition/politique/appel-solennel-expulsion-marocains-situation-irreguliere/232124


 السيد الرئيس،

أيها المواطنون الأعزاء،

نحن نواجه وضعًا حرجًا يتطلب استجابة حازمة وحاسمة. إن وجود أكثر من 1.2 مليون من المواطنين المغاربة في وضع غير قانوني على أراضينا يشكل تهديدًا للأمن القومي، والاقتصاد، والتماسك الاجتماعي لبلدنا. يجب علينا أن نتحرك بعزم لحماية أمتنا وضمان مستقبل آمن ومزدهر لجميع الجزائريين.


الأمن القومي في خطر

تم الكشف عن وجود علاقات بين أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والمغرب. وتشير التقارير إلى أن الموساد يقوم بتجنيد واسع النطاق في الجالية المغربية، لا سيما في فرنسا. لا يمكننا استبعاد إمكانية حدوث أنشطة مشابهة على أرضنا، مما يهدد أمننا القومي. كدولة ذات سيادة، لا يمكننا التسامح مع وجود أفراد يمكن أن يعرضوا أمننا واستقرارنا للخطر.

التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية

تشكل تدفقات العملة الصعبة بشكل غير قانوني نحو تونس ليتم تحويلها إلى المغرب عبر البنوك المغربية هروبًا غير مقبول لرؤوس الأموال. بالإضافة إلى ذلك، فإن تورط بعض أعضاء الجالية المغربية في الجزائر في تهريب المخدرات والبشر على طول حدودنا يزيد من تفاقم هذا الوضع. هذه الأنشطة الإجرامية لها عواقب وخيمة على اقتصادنا وأمننا ونسيجنا الاجتماعي.


غرس الأفكار والاختراق

يقوم المغرب، من خلال مناهجه الدراسية ودعايته، بغرس الأفكار العدائية ضد الجزائر في نفوس شعبه. إن التمييز بين الشعب المغربي ونظامه هو خطأ استراتيجي. الشعب المغربي، الذي يتعرض لغسل دماغ منذ صغره، مقتنع بالأطروحات التوسعية لنظام المخزن على حساب اراضينا. يمكن أن يؤدي وجودهم على أرضنا في النهاية إلى اختراق نسيجنا الاجتماعي وتغيير مكونه بشكل دائم.



نداء للتحرك

من الضروري أن نتخذ إجراءات فورية وصارمة لطرد المغاربة في وضع غير قانوني في الجزائر. يجب أن نعزز مراقبة حدودنا، ونوقف العلاقات القنصلية مع المغرب، و نفرض تأشيرة صارمة لمراقبة تدفقات السكان بين بلدينا. هذا الإجراء ضروري لحماية أمتنا من التهديدات الخارجية والداخلية.



الخاتمة

السيد الرئيس، بصفتي مواطنًا قلقًا بشأن مستقبل بلدنا، أناشد إدارتكم اتخاذ تدابير سريعة وحاسمة لطرد المغاربة الذين يعيشون بشكل غير قانوني في الجزائر. من واجبنا حماية أمتنا وضمان مستقبل مستقر وآمن للأجيال القادمة.

لا يجب على الجزائر أن تتسامح مع وجود من يهددون أمنها واستقرارها. معًا، دعونا نتحرك للحفاظ على سيادة وسلامة وطننا.

تحيا الجزائر حرة أبية و المجد و الخلود لشهدائنا الابرار.

بلڨاســـم مربـــاح

وقع على العريضة إذا كنت توافق

https://www.mesopinions.com/petition/politique/appel-solennel-expulsion-marocains-situation-irreguliere/232124






تعليقات

  1. أتمنى أن يؤخذ رأينا بعين الإعتبار

    ردحذف
  2. مطالب شعبية = طرد لمراركة من بلدنا
    فرض التأشيرة على لمراركة
    اعادة النظر في قانون الجنسية
    فتح تحقيق في الجنسيات التى منحت من قبل

    ردحذف
  3. لا نريد المراركة الاميين تجار المخدرات والمهربين وخرجي السجون فى بلادنا الجزائر ليست بقرة اليتامى ولاقنطرة لى يجى يعدى عليها اجدادنا ضحاو عليها 132سنة باه نعيشوا احرار وزيد معاهم جماعةsnp الذين ولاءهم للمروك المجدوالخلود لشهدائنا الأبرار لالالالا لالالالا لالالالا لالالالا لالالالا لالالالا نريدهم

    ردحذف
  4. طرد انجاس بوسبير مطلب شعبي

    ردحذف
  5. طرد المراريك حتميه عاجله و واجب وطني و من المفروض على الدوله فعل دلك دون ان تنتظر طلب من الشعب و بما انها تكاسلت فنحن هم مواطنين هده الدوله و هده مطالبنا و و نوكد عليها و يجب علىها ان تنفدها و تطبق القانون

    ردحذف
  6. لا نريد مراركة في الجزائر

    ردحذف
  7. نطااااااااااالب الدولة الجزائرية بطرد المراريك من الجزائر ونزع الجنسية الجزائرية الطاهرة عنهم

    ردحذف
  8. نعم لطرد المغاربة

    ردحذف
  9. طرد لمرارك من بلد الشهداء يازعيم عمي تبون ربي يخليك الجزاير والجزايرين

    ردحذف
  10. طرد المغاربة من الجزاير الاحرار مع اسقاط الجنسية علي المغاربة المتزوجين بالجزايريات وبخصوص المغربية المتزوجة بالجزايري تعطا لها بطاقة لاقام لمدة عام وتجدد ويمنع مع باتا تمليك المغاربة وغير المغاربة بالجزاير عمي تبون هذا مطلب الجزايرين
    لاثيقة في المروكي مهم كان امرأة اورجل

    ردحذف
  11. نطالب من رئسة الجمهورية والجيش الوطني الشعبي بطرد جميع مراركة موجودين في الجزائر راهم خطر على البلاد والشعب بنسبة للمتزوجات بالمراركة هي حبت تبع راجلها لان بطاقة التعريف نتاعها فيها اسم زوجها لهو مروكي لازم تبعو وتروح معاه مخصناش جيل عبيد وراح يخصرو النسل شعب جزائري

    ردحذف
  12. نطالب،نطالب حكامكم راهم ماسمعينش بيكم هوما في عالم والشعب في عالم ،وإلى كانو رجال إديروها...

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عبد العزيز رحابي يحلل اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي

 في مقابلة مع TSA Algérie ، تحدث عبد العزيز رحابي، الدبلوماسي والوزير الجزائري السابق، عن توقيع اتفاقية الشراكة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي (EU)، ودور الدبلوماسية الجزائرية وتأثير الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة. النقاط الرئيسية في المقابلة مشاكل اتفاقية الشراكة الجزائر-الاتحاد الأوروبي : انتقد رحابي اتفاقية الشراكة موضحًا أنها لم تحقق الأثر المتوقع للجزائر. وأعرب عن أسفه لعدم وجود حوار حقيقي بين الجزائر وأوروبا حول القضايا الحيوية مثل الأمن الإقليمي، الإرهاب، الهجرة والتهديدات الاقتصادية والاستراتيجية. شدد على أن الجزائر خسرت ما يقرب من 16 مليار دولار نتيجة التفكيك التدريجي للتعريفات الجمركية المنصوص عليه في الاتفاقية، في حين أن الاستثمارات الأوروبية في الجزائر ظلت ضعيفة. دور الحكم الرشيد والدبلوماسية : أكد رحابي على أهمية الحكم الرشيد لتجنب توقيع الجزائر على اتفاقيات تجارية غير مواتية. انتقد الإدارة الجزائرية لافتقارها للإصلاحات واعتمادها على اقتصاد الريع، مما يعرقل جهود التحديث والتكيف مع التغيرات الاقتصادية العالمية. مفاوضات الاتفاقية : أشار رحابي إلى أن فكرة التعاون الأورو...

الطموحات التوسعية للمغرب خلال حرب التحرير الوطني: تحليل وثيقة من جهاز الاستخبارات الفرنسي لعام 1957

 تكشف وثيقة من جهاز الاستخبارات الفرنسي، مؤرخة في 16 ديسمبر 1957، عن الطموحات التوسعية للمغرب تجاه الجزائر في خضم حرب الاستقلال. تلقي هذه الوثيقة ضوءًا جديدًا على العلاقات المعقدة بين البلدين وتتناقض جزئيًا مع السرد التاريخي الذي يتم تدريسه في الجزائر، والذي يشير إلى دعم غير مشروط من المغرب للثورة الجزائرية. في النسخة الرسمية لتاريخ حرب التحرير الوطني، كما يتم تقديمها في المدارس الجزائرية، يُصوَّر المغرب، تحت حكم الملك محمد الخامس، كحليف قوي في النضال من أجل استقلال الجزائر. يبرز هذا السرد وحدة الشعبين المغربي والجزائري في كفاحهما ضد الاستعمار الفرنسي. ومن الصحيح أن الثوار الجزائريين رأوا في بداية الأمر أن نضالهم جزء من حركة تحرير مغاربية أوسع (تونس – الجزائر – المغرب). على سبيل المثال، هجوم شمال قسنطينة في أغسطس 1955، الذي تم تنفيذه ردًا على نفي السلطان المغربي إلى مدغشقر، يوضح هذه التضامن الإقليمي. ومع ذلك، كانت سنة 1956 نقطة تحول حاسمة في العلاقات بين الجزائر والمغرب. خلال هذه الفترة، حصل المغرب وتونس على استقلالهما بعد مفاوضات مباشرة مع فرنسا، تاركين الجزائر تواصل نضالها المسلح...